السبت 18 مايو 2024
محطة مصر

    الأخبار

    تكليفات رئاسية جديدة للحكومة .. تعرف عليها

    الرئيس السيسي
    الرئيس السيسي


    شهد الأسبوع الرئاسي نشاطا داخليا حافلا حيث تابع الرئيس عبد الفتاح السيسي الموقف التنفيذي لمشروع المتحف المصري الكبير

     

    وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس وجه بخروج كافة تجهيزات المتحف المصري الكبير على أكمل وجه، وذلك من النواحي الهندسية والأثرية، فضلًا عن استخدام التكنولوجيا الحديثة في تأمين المتحف، وتطبيق أفضل الأساليب والتقنيات العصرية في العرض المتحفي، بالإضافة إلى رفع كفاءة المباني والطرق المحيطة بالمتحف المصري الكبير من كافة الاتجاهات، بما يساعد على إبراز عظمة وتفرد الحضارة المصرية القديمة، واستغلال الموقع المميز للمتحف ذي الإطلالة على منطقة الأهرامات وقطعه الأثرية المميزة، بما يتواكب مع قيمته وأهميته كأكبر متاحف العالم، ويساهم في جعله واجهةً للحضارة المصرية، وعلى النحو الذي يعكس المكانة اللائقة بمصر على مستوى العالم.

     

    وأضاف المتحدث الرسمي أن وزير السياحة والآثار استعرض كذلك آخر الاستعدادات لتنظيم الفاعلية الترويجية الكبرى لمحافظة الأقصر، والتي ستشهد الكشف عن "طريق الكباش"، حيث وجه الرئيس بالعمل على أن تخرج هذه الاحتفالية في أبهى صورة بما يعكس التنوع الذي تتسم به محافظة الأقصر كمقصد سياحي عالمي متكامل

     

    كما عرض الدكتور خالد العناني موقف حركة السياحة خلال الفترة الحالية، فضلًا عن التنسيق المستمر بين مختلف الوزارات والجهات المعنية في هذا الصدد لتعزيز وتطوير النشاط السياحي والترويج للمقاصد السياحية المختلفة.


    حضر الاجتماع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور خالد العناني وزير السياحة والآثار، والدكتور عاصم الجزار وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، واللواء أمير سيد أحمد مستشار رئيس الجمهورية للتخطيط العمراني، واللواء أ.ح إيهاب الفار رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، واللواء عاطف مفتاح مساعد رئيس الهيئة الهندسية لمشروع المتحف المصري الكبير، والدكتور مصطفى وزيري أمين عام المجلس الأعلى للآثار، والدكتور الطيب عباس مساعد وزير السياحة والآثار للشئون الأثرية بالمتحف المصري الكبير.


    كما اجتمع الرئيس السيسي مع الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية".

    وقال السفير بسام راضي بأن الاجتماع شهد متابعة الوضع الوبائي الراهن لانتشار فيروس كورونا على مستوى الجمهورية، فضلًا عن استعراض الإجراءات الحالية المتخذة من قبل الحكومة لاحتواء انتشار الفيروس، وحملات تطعيم المواطنيين".

    وقد عرض الدكتور محمد عوض تاج الدين في هذا الإطار جهود الدولة لتجهيز كافة المرافق الطبية، مشيرًا في هذا الصدد إلى وجود خطة تبادلية للأماكن والمستشفيات المطلوبة للإشغال بالحالات الحرجة التي تستدعي عناية فائقة ومكثفة وأجهزة تنفس صناعي، ومؤكدًا أن الوضع الوبائي في مصر تحت السيطرة حتى مع اقتراب فصل الشتاء والتصاعد النسبي في أعداد الحالات في إطار الموجة الرابعة للوباء.

    وقد وجه الرئيس بالتوسع في حملات التطعيم للمواطنين، وتسهيل الإجراءات لتيسير حصولهم على اللقاحات، خاصةً مع الوفرة الحالية كمًا وكيفًا للقاحات كورونا في مصر، وتدفقها المستمر بمختلف أنواعها العالمية.

    كما وجه الرئيس بالاستمرار في برامج التوعية لكافة فئات المواطنين بشأن الإجراءات الاحترازية المتخذة للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، خاصةً في الاماكن التي تشهد تواجدًا كثيفًا من المواطنين كالمصالح الحكومية والجامعات والمدارس، وذلك للحفاظ على المسار المتوازن الذي انتهجته الدولة على مدار الجائحة


    كما اجتمع الرئيس السيسي مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والفريق كامل الوزير، وزير النقل، واللواء أمير سيد أحمد، مستشار رئيس الجمهورية للتخطيط العمراني.

    وقال السفير بسام راضي بأن الاجتماع شهد "استعراض مشروعات وزارة النقل على مستوى الجمهورية، خاصةً الطرق والمحاور".

    وقد تم في هذا الإطار استعراض الموقف التنفيذي الحالي للطريق الدائري المحيط بالقاهرة الكبرى، والذي اعتمد تطويره على عدة محاور أساسية، وهي توسعة الطريق ليصبح سبع حارات في كل جانب، فضلًا عن تزويد الطريق بأنظمة النقل الذكي ITS، بالإضافة إلى تزويده لمنظومة النقل الجماعي الجديدة والمتمثلة في الأتوبيس الترددي السريع BRT، والذي يعتبر بدوره بديلًا للنقل العشوائي، ويعمل بالطاقة النظيفة سواء الكهربائية أو الغاز الطبيعي، بما سيساعد على الحد من التلوث وترشيد الطاقة وتقليل الحوادث وتحسين الصحة العامة والارتقاء بالأداء الاقتصادي، كما أنه سيخفض من استخدام المواطنيين للسيارات الخاصة على غرار المدن العالمية، ويشكل نقلة حضارية أكثر استدامة، وستعد شبكة BRT على الطريق الدائري الاطول في العالم بطول 106 كم، وستتم بالتوازي مع منظومات النقل الجديدة الأخرى، خاصةً المونوريل والقطار الكهربائي ومترو الأنفاق، الأمر الذي من شأنه أن يحدث نقلة نوعية ضخمة في منظومة النقل الجماعي في القاهرة الكبرى.

    وقد وجه الرئيس في هذا الإطار بسرعة الانتهاء من تطوير الطريق الدائري بكافة مكوناته وفق الجدول الزمني المحدد، وذلك باعتباره أحد أهم المحاور الرئيسية التي تربط أقاليم القاهرة الكبرى وأحيائها ببعضها البعض، وذلك لاستيعاب الأعداد المتزايدة من حركة المواطنين والمركبات.

    وأضاف المتحدث الرسمي أن وزير النقل عرض كذلك مستجدات تطوير الطريق الدولي الساحلي من بورسعيد لمرسى مطروح مرورًا بالإسكندرية، فضلًا عن مشروع إنشاء محور دمياط اللوجستي المتكامل مع محطة الحاويات بميناء دمياط "محطة تحيا مصر 1"، وهو المشروع الذي يتضمن إنشاء منظومة متكاملة للنقل المتعدد الوسائط وتطبيق أحدث النظم في مجال تكنولوجيا المعلومات لإدارة هذه المنظومة، وذلك لخدمة حركة الصادرات المصرية، ولمواكبة تضاعف حركة الحاويات المتداولة بالموانئ المصرية نتيجة المشروعات التنموية الضخمة في البلاد، وهو ما سيحول ميناء دمياط إلى مركز لحاويات الترانزيت في البحر المتوسط.


    كما اجتمع الرئيس السيسي مع الفريق محمد عباس حلمي قائد القوات الجوية، واللواء أمير سيد أحمد مستشار رئيس الجمهورية للتخطيط العمراني، والمقدم طيار بهاء الدين الغنام مدير مشروع "مستقبل مصر".

    وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع تناول متابعة تطورات الموقف التنفيذي للمشروع القومي "مستقبل مصر" للإنتاج الزراعي، ضمن نطاق المشروع العملاق "الدلتا الجديدة" لاستصلاح إجمالي مساحة 2،2 مليون فدان.


    وقد اطلع الرئيس في هذا الإطار على الموقف التنفيذي لمشروع "مستقبل مصر" بكافة مكوناته، خاصةً ما يتعلق بمسارات وصول المقنن المائي من مياه الري، إلى جانب محطة تحلية المياه الخاصة بالمشروع، بالإضافة إلى منظومة الميكنة الزراعية والتصنيع الزراعي، فضلًا عن خطط التطوير المستقبلية للمشروع والذي يتم بالتكامل والتنسيق مع مختلف الجهات المعنية بالدولة.

    وقد وجه الرئيس بتوسيع نشاط مشروع "مستقبل مصر" بحيث يتم تنفيذه في إطار شامل ومتكامل الأركان، لتحقيق الاستغلال الأمثل لأصول الدولة وتحقيق أقصى استفادة ممكنة من الموارد المتوفرة، خاصةً الأراضي الزراعية والمياه، بحيث يكون المشروع بمثابة قاطرة للتطور الزراعي في الدولة، من خلال تبني مفهوم الكيانات الزراعية العملاقة التي تتمتع بالقدرة على إحداث نقلة نوعية في قطاع الزراعة الحديثة وتحقيق الأمن الغذائي، بالإضافة إلى الاعتماد على أحدث التكنولوجيا العالمية في الري والزراعة.

    كما وجه الرئيس بتركيز مشروع "مستقبل مصر" على زراعة السلع الاستراتيجية اللازمة لتقليل فجوة الاستيراد، فضلًا عن الاستفادة من المشروع بإدراج مختلف الأنشطة الإنتاجية ذات الصلة بالنشاط الزراعي، لتحقيق قيمة مضافة لانتاجية المشروع، وكذلك إنشاء مجمع تصنيع زراعي متكامل لتحقيق الاكتفاء الذاتي من متطلبات الإنتاج، إلى جانب منظومة المعامل والصوامع والمبردات المطلوبة لعمل هذا المشروع العملاق.


    شهد الأسبوع الرئاسي نشاط خارجي حيث تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالًا هاتفيًا من الرئيس فلاديمير بوتين، رئيس جمهورية روسيا الاتحادية.

    وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الاتصال شهد التباحث حول عدد من موضوعات العلاقات الثنائية بين البلدين، خاصة التعاون في المجالات الاقتصادية والصناعية والطاقة وكذلك استعراض مستجدات الموقف التنفيذي لمشروع محطة الضبعة لتوليد الكهرباء بالطاقة النووية، وكذلك إنشاء المنطقة الصناعية الروسية في شرق بورسعيد.

    وأضاف المتحدث الرسمي أن الرئيس الروسي أكد حرص بلاده على الاستمرار في الارتقاء بالتعاون المثمر والوثيق بين البلدين الصديقين فضلًا عن الأهمية التي يوليها للتنسيق والتشاور المنتظم مع السيد الرئيس بشأن مختلف القضايا الإقليمية والدولية.

    من جانبه؛ ثمن الرئيس علاقات الشراكة الممتدة مع روسيا، والتي تكللت بإبرام اتفاقية الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين الصديقين، والتي فتحت آفاقًا جديدة للتعاون الثنائي في العديد من المجالات والمشروعات المشتركة، بالإضافة إلى تلك الجاري تنفيذها.

    وتم مناقشة تطورات أهم الملفات الإقليمية والدولية بالمنطقة، حيث عبر الرئيس الروسي عن تقديره للجهود الشخصية للرئيس في هذا الإطار، والتي عززت المسارات السياسية لتسوية الأزمات بالمنطقة، وهو الأمر الذي رسخ دور مصر كمركز ثقل لصون السلم والأمن في محيطها الإقليمي، مؤكدًا حرص روسيا على مواصلة التعاون والتنسيق المكثف بين البلدين.


    كما استقبل الرئيس السيسي والسيدة قرينته بقصر الاتحادية الأمير تشارلز ولي عهد بريطانيا والسيدة قرينته".

    وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس رحب بولي العهد البريطاني في زيارته لمصر، طالباً نقل تحياته إلى جلالة الملكة إليزابيث"، ومعرباً عن التطلع لأن تمثل هذه الزيارة محطة جديدة داعمة للعلاقات التاريخية بين البلدين، أخذاً في الاعتبار ما تمثله دوماً الزيارات الملكية البريطانية من علامات بارزة تظل ماثلة في الذاكرة السياسية والشعبية لكلٍ من مصر وبريطانيا.


    من جانبه؛ أعرب الأمير تشارلز عن التقدير والامتنان لحفاوة الاستقبال وكرم الضيافة التي لاقاها في مصر، ناقلاً إلى السيد الرئيس تحيات الملكة "إليزابيث"، ومؤكداً سعادته بالتواجد في مصر مجدداً، وحرصه على زيارتها في إطار الجولة الرسمية الأولى له خارج البلاد بالإنابة عن الملكة منذ بدء جائحة "كورونا"، وذلك في ضوء خصوصية العلاقات التقليدية بين البلدين، بالإضافة إلى الدور المحوري والمتوازن الذي تضطلع به مصر في التعامل مع العديد من القضايا الدولية بقيادة السيد الرئيس، وكذا صون الأمن والاستقرار في المنطقة.


    وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء شهد التباحث حول عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك، خاصةً ما يتعلق بمكافحة الإرهاب والفكر المتطرف، حيث أكد الرئيس في هذا الصدد تضامن مصر مع بريطانيا وشعبها في مواجهة الإرهاب الأسود عقب الحادث الإرهابي الأخير الذي وقع بمدينة ليفربول، ولتكثيف التعاون المشترك لتعزيز قيم التسامح والسلام وقبول الآخر، بما يقوض من التفسيرات المتطرفة التي تتبناها جماعات الإرهاب، فضلاً عن العمل على تبني المجتمع الدولي لاستراتيجية متعددة المستويات تشمل التعامل مع كافة العناصر والأطراف الداعمة للتنظيمات الإرهابية، بالإضافة إلى مواجهة الأيديولوجيات المتطرفة وتعزيز قيم التسامح والتعايش المشترك.


    وفيما يتعلق بقضايا المنطقة، أكد الرئيس اهمية ترسيخ المؤسسات الوطنية في دول المنطقة التي تعاني من أزمات، بهدف ملء الفراغ الذي يتيح الفرصة لنمو الإرهاب وانتشاره إلى باقي دول العالم، وهي محددات تمثل في مجملها ثوابت ومبادئ سياسة مصر في التعامل مع الأزمات القائمة بالمنطقة.


    وقد ثمن الأمير تشارلز الجهود التي قامت بها مصر خلال السنوات الماضية على صعيد التصدي للأفكار المتطرفة ومكافحة الإرهاب، حيث أوضح الرئيس في هذا السياق أن هناك نهج فعلي ترسخ في تعامل الدولة مع حرية ممارسة الشعائر الدينية، وكذا إعلاء مبادئ المواطنة والمساواة وعدم التمييز بين المواطنين على أية أسس دينية أو طائفية أو غيرها، فضلاً عن ترسيخ ثقافة التعددية وقبول الآخر.


    وقد أكد الأمير تشارلز اهتمام بريطانيا بتعزيز التعاون المشترك مع مصر في هذا الإطار للاستفادة من تجربتها في ترسيخ دور الأديان كحاضنة للتطور الاجتماعي الإيجابي الذي ينمي وعي الفرد بدوره وواجباته تجاه مجتمعه واستقراره وتنميته.


    كما شهد اللقاء التباحث بشأن سبل تعزيز التعاون الثنائي في عدد من المجالات، خاصةً على مستوى التعليم الجامعي والصحة، بالإضافة إلى التنسيق في موضوعات تغير المناخ، في ضوء المبادرات المتعددة التي يرعاها الأمير تشارلز في هذا المجال، إلى جانب استضافة مصر عام 2022 للدورة القادمة ال٢٧ لمؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ وذلك بهدف تأمين تحقيق نتائج إيجابية للوصول إلى الأهداف التي وضعها المجتمع الدولي للتعامل مع هذا الملف الهام الذي يمس مصالح الإنسانية بأسرها، لاسيما ما يتعلق بتفعيل دور القطاع الخاص بإمكاناته الضخمة للمساهمة في الحد من الانبعاثات.

    وقد أعرب الجانبان عن الارتياح للتطور الإيجابي الملموس الذي تشهده علاقات التعاون بين البلدين الصديقين في الفترة الحالية، والتشاور المستمر في كافة المجالات سواء على مستوى القيادة السياسية أو المستويات التنفيذية، بما في ذلك التنسيق لمواجهة التحديات المستجدة والتي تهدد الإنسانية بشكل مشترك.

    الرئيس السيسي مصر مشروع قومي

    أسعار العملات

    العملةشراءبيع
    دولار أمريكى​ 29.526429.6194
    يورو​ 31.782231.8942
    جنيه إسترلينى​ 35.833235.9610
    فرنك سويسرى​ 31.633231.7363
    100 ين يابانى​ 22.603122.6760
    ريال سعودى​ 7.85977.8865
    دينار كويتى​ 96.532596.9318
    درهم اماراتى​ 8.03858.0645
    اليوان الصينى​ 4.37344.3887

    أسعار الذهب

    متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
    الوحدة والعيار الأسعار بالجنيه المصري
    عيار 24 بيع 2,069 شراء 2,114
    عيار 22 بيع 1,896 شراء 1,938
    عيار 21 بيع 1,810 شراء 1,850
    عيار 18 بيع 1,551 شراء 1,586
    الاونصة بيع 64,333 شراء 65,754
    الجنيه الذهب بيع 14,480 شراء 14,800
    الكيلو بيع 2,068,571 شراء 2,114,286
    سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى

    مواقيت الصلاة

    السبت 06:02 مـ
    10 ذو القعدة 1445 هـ 18 مايو 2024 م
    مصر
    الفجر 03:19
    الشروق 05:00
    الظهر 11:51
    العصر 15:28
    المغرب 18:43
    العشاء 20:12

    استطلاع الرأي