حقيقة انفصال جينيفر لوبيز عن خطيبها ”أليكس رودريجز”

كشفت المغنية الأمريكية "جينيفر لوبيز"، البالغة من العمر 51 عامًا، حقيقة انفصالها عن خطيبها نجم البيسبول السابق في فريق "نيويورك يانكيز"، أليكس رودريجز البالغ من العمر 45 عامًا، مشيرة إلى أن التقارير التي أعلنت الخبر جميعها غير دقيقة.

وحسبما أفادت وكالة "فرانس برس"، أكدا الثنائي "جينيفر" و"رودريغز" في بيان مشترك لعدة وسائل إعلام أمريكية، أنهما يعملان سويًا على إصلاح بعض الأمور بينهما وإعادتها إلى طبيعتها.

ومن ناحية أخرى، نقلت مجلة "بيبول" الأمريكية عن مصدر مقرب من "الثنائي"، أن سبب الخلاف بينهما هو بعدهما عن بعضهما البعض بسبب طبيعة عملهما، إذ أنها تصور حاليا فيلما سينمائيا في جمهورية "الدومينيكان"، بينما يتواجد هو في "ميامي"، واصفاً خلافهما بقول: "لقد أصابوا رقعة خشنة في علاقتهما لكن لم يتم تفكيكها".

يُشار إلى أن موقع "تي إم زد" المعني بأخبار المشاهير وموقع "الصفحة السادسة" التابعة لصحيفة "نيويورك بوست" وعدة مصادر إعلامية أمريكية أخرى أعلنوا يوم الجمعة خبر انفصال النجمة جينيفر لوبيز عن خطيبها دون الكشف عن الأسباب.

من الجدير بالذكر أن الأمريكية "جينيفر لوبيز" ارتبطت بلاعب البيسبول "أليكس رودريغز" منذ ما يقرب من 4 سنوات، واشتروا العام الماضي منزلاً بقيمة 40 مليون دولار في ميامي.